(٢) أخرجه أبو داود (٢٢١٧) عن سليمان بن يسار قال: فأتي رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بتمر فأعطاه إياه وهو قريب من خمسة عشر صاعًا، قال: "تصدق بهذا" قال: يا رسول الله، على أفقر مني ومن أهلي؟ فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "كله أنت وأهلك"، وحسنه الألباني في "صحيح أبي داود" (١٩٢٠). (٣) أخرجها البيهقي في "الكبرى" (٧/ ٦٤٢)، وفي أبي داود: فأتي ساعتئذ، وفي "المسند": فإنا سنعينه. (٤) أخرجها أحمد في "مسنده" (٤٥/ ٣٠٠ - ٣٠٢)، وضعف إسناده الأرناؤوط. (٥) "العرق": السفيفة المنسوجة من الخوص وغيره، قبل أن يجعل منه الزبيل، ومنه قيل للزبيل: عرق. انظر: "الصحاح" للجوهري (٤/ ١٥٢٢). (٦) أخرجه أبو داود (٢٢١٤)، بلفظ: "اذهبي فأطعمي بها عنه ستين مسكينًا، وارجعي إلى ابن عمك". وصححه الألباني في: "إرواء الغليل" (٢٠٨٧).