(١) سبق القول بأن هذا قول طائفة منهم، بينما حكى ابن حزم عن الأكثرين منهم عكس ذلك. (٢) لا أعلم ما مراد الشارح بهذه الكلمة، فإن كان يقصد أن هذا الأثر في "شعب الإيمان" للبيهقي، فليس فيه، إنما هو له في "السنن الكبرى" و"الصغرى"، و"معرفة السنن والآثار". (٣) سبق تخريج هذا الأثر. (٤) أخرجه البغوي في "شرح السنة" (٩/ ٣٧٠) عن محمد بن سيرين، قال: قال لى عبيدة: "بعث إليَّ عليٌّ وإلى شُريح يقول: إني أبغض الاختلاف، فاقضوا كما كنتم تقضون، يعني: في أُمِّ الولد حتى يكون الناس جماعة، أو أموت كما مات صاحباي". (٥) من ذلك ما أخرجه عبد الرزاق في "مصنفه" (٧/ ٢٩٠) عن ابن عباس، قال: "في أم الولد: والله ما هي إلا بمنزلة بعيرِك أو شاتِك". (٦) أخرجه ابن أبي شيبة في "مصنفه" (١١/ ٢٠٩) عن ابن عباس، أنه "جعل أم الولد من نَصيب ولدها".