(٢) أخرجه ابن ماجه (٢٥١٦)، والحاكم في "المستدرك" (٢/ ٢٣)، وضعفه الألباني في "إرواء الغليل" (١٧٧٢). (٣) لعل الصواب أن اختلافهم في الرفع والوقف في حديث آخر، وليس الحديث الذي معنا. ولعله الذي ذكره ابن الملقن عن عكرمة، عن عمر أنه قال: "أعتقها ولدها وإن كان سقطًا"، قال: وعن خصيف، عن عكرمة عن ابن عباس، قال عمر، فذكر نحوه، ثم قال: فعاد الحديث على عمر. ثم جعله الصحيح، ولقائل أن يقول: هما قضيتان مختلفتان لفظًا ومعنى، روى عكرمة إحداها مرفوعة والأخرى موقوفة، ولا تعلل إحداهما بالأُخرى. انظر: "البدر المنير" (٩/ ٧٥٧). (٤) فحديثُ ابن ماجه معلول بالحسين بن عبد الله بن عبيد الله بن العباس، فهو ضعيف.=