(١) مِمَّن صححه ابنُ حزم، إذ ساق الإسناد، فقال: "حدثنا يوسف بن عبد الله، نا عبد الوارث بن سفيان، نا قاسم بن أصبغ، نا مصعب بن سعيد، نا عبد الله بن عمرو الرقي، عن عبد الكريم الجزري، عن عكرمة، عن ابن عباس قال: "لما ولدت مارية إبراهيم قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "أعتقها ولدها"، وهذا خبر صحيح السند، والحجة به قائمة". انظر: "المحلى بالآثار" (٧/ ٥٠٥)، ورد ذلك ابنُ القطان في "بيان الوهم والإيهام" (٢/ ٨٦). (٢) سبق ذِكر رواية ابن ماجه والحاكم. (٣) أخرجه الدارقطني في "سننه" (٥/ ٢٣١). (٤) أخرجه البيهقي في "السنن الكبرى" (١٠/ ٥٧٩). (٥) أخرجه أحمد في "مسنده" (٢٩١٠). (٦) أخرجه ابن ماجه (٢٥١٠). (٧) أخرجه البيهقي في "السنن الكبرى" (١٠/ ٥٧٩). (٨) أخرجه الحاكم في "المستدرك" (٢/ ٢٣). (٩) لم أقف عليه عند ابن حبان، ولعله ذكر سهوًا. (١٠) انظر في طرق تخريجه وذكر رواياته: "البدر المنير"، لابن الملقن (٩/ ٧٥٣). (١١) قال ابن الملقن: "قال الحاكم: هذا حديث صحيح الإسناد. قلت: فيه نظر؛ فإن في=