(٢) أخرجه مسلم (١٦٨٨). (٣) أخرجه البخاري (٣٤٧٥، ٦٧٨٨)، ومسلم (١٦٨٨). (٤) سبق العزو. (٥) يُنظر: "معالم السنن" للخطابي (٣/ ٣٠٨)؛ حيث قال: "قولها: التي سرقت يفصح بالسرقة ويصرح بذكرها، ويثبت أنها سبب القطع لا جحد العارية وإنما ذكرت الاستعارة والجحد في هذه القصة تعريفًا لها بخاص صفتها إذ كانت كثيرة الاستعارة حتى عرفت بذلك كما عرفت بأنها مخزومية إلّا أنها لما استمر بها هذا الصنع ترقت إلى السرقة وتجرأت حيث سرقت فأمر النبي - صلى الله عليه وسلم - بقطعها. وقد روى مسعود بن الأسود عن النبي - صلى الله عليه وسلم - هذا الخبر قال: سرقت قطيفة من بيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم -.=