(٢) "التمهيد" لما في "الموطأ" من المعاني والأسانيد (١٩/ ١٦٤ - ١٦٥). (٣) انظر: "البحر الزخار" (٣/ ٤٩). (٤) انظر: "التمهيد" (١٩/ ١٦٣). (٥) انظر: "فتح الباري" (٩/ ١٣٢). (٦) سورة الحجرات: الآية ١٣. (٧) في "الطبقات" (١/ ٢٥). وأخرجه مطولًا: أبو داود (٥١١٦)، والترمذي (٣٩٥٥، ٣٩٥٦)، وقال في الأول: حسن غريب، وقال في الثاني: وهذا أصح عندنا من الحديث الأول. وأخرجه أيضًا البيهقي (١٠/ ٢٣٢)، وأحمد (٢/ ٣٦١، ٥٢٤) وهو حديث حسن حسنه الألباني في "الصحيحة" (١٠٠٩)، وانظر أيضًا: "غاية المرام" (ص ١٩٠ رقم ٣١٢). (٨) عزاه إليه صاحب "كنز العمال" (٩/ ٣٨ رقم ٢٤٨٢٢) وفيه: الناس سواء كأسنان المشط وإنما يتفاضلون بالعبادة، ولا تصحبنَّ أحدًا لا يرى لله من الفضل مثل ما ترى له". (٩) في "صحيحه" (٩/ ١٣١ باب رقم ١٥). (١٠) سورة الفرقان: الآية ٥٤.