(٢) برقم (٤/ ٩١٥)، من كتابنا هذا وهو متفق عليه. (٣) أخرجه أبو داود (٥١١٦)، والترمذي (٣٩٥٥)، من حديث أبي هريرة - رضي الله عنه -، وهو حديث حسن، حسَّنه المحدث الألباني في "صحيح أبي داود" (٣/ ٩٦٤ رقم ٤٢٦٩). (٤) قال في "النهاية" (٣/ ١٦٩): وهي فُعُّولة أو فعِّيلة، فإن كانت فعولة فهي من التعبية لأن المتكبر ذو تكلف وتعبية خلاف من يسترسل على سجيته، وإن كانت فعِّيلة فهي من عباب الماء وهو أوله وارتفاعه، وقيل: إن اللام قلبت ياء. اهـ، وقيل غير ذلك. (٥) لم أجده. (٦) لم أجده في تفسيره لا من حديث ابن عباس ولا غيره، وقد أخرج مسلم في "صحيحه" (٢٩/ ٩٣٤)، وأحمد (٥/ ٣٤٢، ٣٤٣، ٣٤٤)، من حديث أبي مالك الأشعري مرفوعًا: إلا أربع في أمتي من أمر الجاهلية لا يتركونهن: الفخر في الأحساب، والطعن في الأنساب، والاستسقاء بالنجوم، والنياحة". وهو حديث صحيح. (٧) يأتي قريبًا برقم (٣/ ٩٤٣).