(٢) في "السنن" (١/ ٨٣ رقم ١٥)، وقال الدارقطني: ابن عقيل ليس بقوي. قلت: أورده ابن شاهين في "تاريخ أسماء الضعفاء والكذابين" (ص ١٥٨ رقم ٥١٧)، وقال عنه: ليس هو بشيء. وانظر: "التلخيص الحبير" (١/ ٥٧ رقم ٥٦). (٣) أي الدارقطني في "السنن" (١/ ٨٣ رقم ١٧)، وقال الحافظ ابن حجر في "الفتح" (١/ ٢٩٢): إسناده حسن. (٤) (١/ ١٤٠ رقم ٢٦٨ - "كشف الأستار"). (٥) عزاه الهيثمي في "مجمع الزوائد" (١/ ٢٣٢)، للطبراني في "الكبير" (ج ٢٢ رقم ١١٨) - وللبزار - (رقم ٢٦٨ - كشف) - وقال: فيه سعيد بن عبد الجبار. قال النسائي: ليس بالقوي، وذكره ابن حبان في "الثقات". وفي سند البزار والطبراني: محمد بن حجر وهو ضعيف. وفي حديث البزار طولٌ في أمر الصلاة يأتي في صفة الصلاة إن شاء الله. (٦) في "شرح معاني الآثار" (١/ ٣٧). (٧) عزاه الهيثمي في "مجمع الزوائد" (١/ ٢٢٤) للطبراني في "الكبير". (٨) في النسخة (أ): "سيل". (٩) قلت: وأصح من هذه الأحاديث ما أخرجه مسلم (١/ ٢١٦ رقم ٣٤/ ٢٤٦): عن نُعَيْمِ بن عَبدِ اللَّهِ المُجْمِرِ؛ قال: رأيتُ أبا هريرة يتوضأُ فَغَسَل وَجْهَهُ فَأَسْبَغَ الوُضُوءَ، ثُمَّ غَسَلَ يَدَهُ اليُمْنَى حتى أَشْرَعَ في العَضُدِ، ثُمَّ يَدَهُ اليُسْرَى حَتى أَشْرَعَ في العَضُدِ، ثم مَسَحَ رأسَهُ، ثُمَّ غَسَلَ رِجْلَهُ اليُمْنَى حَتَّى أَشْرَعَ في السَّاقِ، ثُم غَسَلَ رِجْلَهُ اليُسْرَى حتى أَشْرَعَ في السَّاقِ، ثم قال: هكذا رأيتُ رسولَ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - يتوضأ … ".