• وأورده الهيثمي في "المجمع" (١٥١): وقال رواه أبو يعلى وفيه صالح المري وهو ضعيف. (٢) ذكره الحافظ في الفتح (١٠/ ٤١٦). (٣) سورة الأعراف: الآية ٣٤. (٤) في (أ): "عن". (٥) أخرجه مالك في "الموطأ" (١/ ٣٢١ رقم ١٥). • قال الزرقاني في "شرح الموطأ" (٢/ ٢١٨، ٢١٩): "قال ابن عبد البر: هذا أحد الأحاديث الأربعة التي لا توجد في غير الموطأ لا مسندًا ولا مرسلًا … وليس منها حديث منكر، وما لا يدفعه أصل. قال السيوطى: ولهذا شواهد من حيث المعنى مرسلة. وذكر له شاهدين. أحدهما: عن علي بن عروة مرسلًا. والثاني: عن مجاهد مرسلًا أيضًا. • وقال الباجي في "المنتقى" (٢/ ٨٩): يحتمل أن يريد أنه رأى أعمار سائر الأمم أطول فخاف أن لا تبلغ أمته من العمل في قصر أعمارها ما بلغه غيرها من الأمم في طول أعمارها فتفضل الله تبارك وتعالى على هذه الأمة بليلة القدر وهي تقتضي اختصاص هذه الأمة بهذه الليلة" اهـ.