(٢) تقدَّم تخريجه. (٣) انظر: " المغني "، لابن قدامة (١/ ٣٤٤)، وفيه قال: " وأما الآية، فتحتمل أنه أراد الفاتحة وما تيسر معها، ويحتمل أنها نزلت قبل نزول الفاتحة، لأنها نزلت بمكة، والنبي - صلى الله عليه وسلم - مأمور بقيام الليل، فنسخه الله تعالى عنه بها ". (٤) أخرج هذه الرواية أحمد في، " مسنده " (١٨٩٩٥)، وصححها الأرناؤوط. (٥) أقرب ما وقفت عليه ما أخرجه البغوي في " شرح السنة " (٣/ ١٠)، وفيه: " ثم اقرأ بفاتحة الكتاب، وما تيسر، ثم اركع، فإذا ركعت، فاجعل راحتيك على ركبتيك، فامدد ظهرك، ومكن لركوعك، وإذا رفعت رأسك، فقم حتى ترجع العظام إلى مفاصلها، ثم اسجد، فإذا سجدت، فمكن لسجودك، فإذا رفعت، فاجلس على فخذك اليسرى، ثم اصنع ذلك في كل ركعة وسجدة ". قال البغوي: حديث حسن.