(٢) انظر عن (ابن قرطاي) في: السلوك ج ٤ ق ٢/ ١٠٦٣، ١٠٦٤، والنجوم الزاهرة ١٥/ ٢١٩، ٢٢٠، وإنباء الغمر ٤/ ٧٦ رقم ٤، وبدائع الزهور ٢/ ١٨٧ وفيه: «الناصري محمد»، والدليل الشافي ١/ ٦٠ رقم ٢٠٥، والضوء اللامع ٢/ ٣٠ رقم ٨٤، والمنهل الصافي ١/ ٣٧١، ٣٧٢ رقم ٢٠٥. (٣) وقال ابن تغري بردي: «وكتب المنسوب إلى الغاية، ولا سيما في طريقة الأستاذ ياقوت المستعصمي، وبرع في الفقه وفي عدّة فنون، وكان فاضلا، أديبا شاعرا، لطيفا، ذا محاضرة حسنة ووجه صبيح، وكان محبّا لتحصيل الفضيلة والتحف، ظهر له بعد موته من الكتب النفيسة وخطوط الكتّاب القديمة والتحف ما دهش الناس لرؤيته. وكان له محاسن شتّى، غير أنه كان مسرقا في المال جدّا، كان يدخل حاصله في السنة من أوقاف جدّه بكتمر من الأموال جملة مستكثرة، فتذهب منه، ثم يتحمّل من الديون ما شاء الله أن يتحمّله. ومات وعليه جملة مستكثرة. وكان سمينا جدا إلى الغاية بحيث أنه كان لا يحمله إلا الجياد من الخيل، وكان بيني وبينه صحبة ومحّبة. وذكر مقطّعات من شعره في (المنهل الصافي). (٤) خبر آق شهر في: السلوك ج ٤ ق ٢/ ١٠٤٧، وإنباء الغمر ٤/ ٧٤، ونزهة النفوس ٣/ ٤١٨. (٥) انظر عن (ابن القرداح) في: إنباء الغمر ٤/ ٧٦، ٧٧ رقم ٥، وعنوان الزمان، رقم ٦٨، والضوء اللامع ٢/ ١٤٢ رقم ٤٠٧، ووجيز الكلام ٢/ ٥٥٩ رقم ١٢٨٩، وبدائع الزهور ٢/ ١٨٧، وشذرات الذهب ٧/ ٢٣٨، والمجمع المؤسس ٣/ ٧٧، ٧٨ رقم ٤٤٢، والمنهل الصافي ٢/ ٧٨، والدليل الشافي ١/ ٧٢ رقم ٢٥٠، وانظر كتاب: الطرب وآلاته في عصر الأيوبيّين والمماليك لنبيل محمد عبد العزيز - القاهرة ١٩٨٠.