(٢) خبر مقاتلة آقبردي في: وجيز الكلام ٣/ ٩٩٣ (في شهر رجب)، وبدائع الزهور ٣/ ٢٤٠. وقال السخاوي: وكذا فيه سافر الدوادار الكبير للصعيد لضمّ الغلال وتحصيل الأموال، ثم أرسل برؤوس كثيرة من عرب يقال لهم الأحامدة، طيف بها، وبعد ذلك أرسل كثيرا من نسائهم وأبنائهم، ففرّقوا بالوجه البحري على المشايخ ونحوهم فيما قيل. وقال ابن إياس: «. . وعذّب منهم جماعة بالنار، وطمّ منهم جماعة بالتراب وهم أحياء، وتفنّن في عذابهم تفنينا، وقد مهدّ بلاد الصعيد منهم، وكانوا أظهروا الفساد بها جدا. و «الأحامدة»: بطن من الجمارسة من كنانة عذرة من كلب من القحطانية، كانت مساكنهم بالدقهلية والمرتاحية من الديار المصرية. (معجم القبائل العربية ١/ ٦). (٣) في القسم الضائع منه. (٤) انظر عن (فاطمة ابن قانباي) في: وجيز الكلام ٣/ ١٠٢٧ رقم ٢٢٢٨، والضوء اللامع ١٢/ ٩٨، ٩٩ رقم ٦٢١. (٥) في الضوء: «يعرف بعاشق». (٦) ولدت في ربيع الأول سنة ٨١١ هـ. (٧) خبر الزلزلة لم أجده في المصادر.