للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[نزول السلطان إلى سنيت]

وفيه نزل السلطان إلى سنيت وأقام بها أياما وعاد (١).

[ربيع الأول]

[مقدّمة الألوف بمصر]

وفي ربيع الأول استقرّ السلطان بتنبك قرا في جملة مقدّمين (٢) الألوف بمصر على تقدمة أزدمر الطويل، وأشيع بأنّ الدوادارية الثانية عيّنت لقانصوه خمسمائة وكان كذلك، فإنه خلع عليه بها بعد أيام (٣).

[نيابة الشام]

وفيه قرّر قانصوه اليحياوي في نيابة الشام، عوضا عن جانبك قلقسيز (٤).

[نيابة حلب]

وقرّر في نيابة حلب أزدمر نائب طرابلس قريب السلطان (٥).

[نيابة طرابلس]

وقرّر عوضه (في نيابة طرابلس برد بك المعمار نائب صفد، قريب السلطان أيضا (٦).

[نيابة صفد]

وقرّر في نيابة صفد عوضا) (٧) عنه جانبك، أحد مماليك السلطان، وكان قد غضب عليه فأخرجه إلى البلاد الشامية (٨).


(١) خبر نزول السلطان في: بدائع الزهور ٣/ ١٥٢.
(٢) الصواب: «في جملة مقدّمي».
(٣) خبر مقدّمية الألوف في: بدائع الزهور ٣/ ١٥٢.
(٤) خبر نيابة الشام في: حوادث الزمان لابن الحمصي ١/ ٢٣٠، وتاريخ ابن سباط ٢/ ٩٠٢، وبدائع الزهور ٣/ ١٥٢، وإعلام الورى ٧٢ رقم ٦٩، وتاريخ الأزمنة ٣٦١.
(٥) خبر نيابة حلب في: حوادث الزمان ١/ ٢٣٠، وبدائع الزهور ٣/ ١٥٢.
(٦) خبر نيابة طرابلس في: حوادث الزمان ١/ ٢٣٠، وبدائع الزهور ٣/ ١٥٢، وتاريخ طرابلس ٢/ ٥٣ رقم ١٣١.
(٧) ما بين القوسين كتب على هامش المخطوط.
(٨) خبر نيابة صفد في: حوادث الزمان ١/ ٢٣٠، وبدائع الزهور ٣/ ١٥٢، ومملكة صفد في عهد المماليك ٢٩٩ وفيه قال طه ثلجي الطراونة: الأمير برد بك جرباس: أحد أقرباء السلطان الملك الأشرف قايتباي، لم نتمكن من معرفة التاريخ الذي تولّى به نيابة صفد أو التاريخ الذي عزل به. . ثم ذكر الأمير جاني بك السيفي قايتباي الأشرفي، وقال: لم نظفر بالتاريخ الذي تولّى به هذا الأمير نيابة صفد. (انظر: الرقم ١٢٩ و ١٣٠).

<<  <  ج: ص:  >  >>