(١) انظر عن (علي باي) في: الضوء اللامع ٥/ ١٥١ رقم ٥٣٠ وهو: عليباي المحمدي الأشرفي قايتباي. كان حيا في سنة ٨٩٩ هـ. (٢) خبر عزل النائب في: وجيز الكلام ٣/ ١١٧٥، والضوء اللامع ٥/ ١٥١، وبدائع الزهور ٣/ ٢٨١، وقال السخاوي في الوجيز: وفي يوم الأربعاء ثاني عشر جمادى الأول جيء مع جان بلاط وجمع من الخاصكية بنائب الثغر السكندري علي باي الأشرفي، وكان له في النيابة مدة استقرّ بعد قانم قشير، وبابن جريج كاتب سرّه، وابن عرب، وهما مع غيرهما في الحديد، وبقاضيه الشهاب الدرشابي، وبشهوده، وبمن لا يحصى من أهله، حتى المجاهدين بقاعاته، بحيث قيل: إنه لم يبق به سوى الضعفاء ونحوهم، أو من اختفى، ومعهم من المغاربة والفرنج ومن أهل البلاد المجاورة وغيرها من شاء الله، لقيام أهل الثغر عليه حين تعدّى هو ومملوكه الذي استقرّ به واليا بإحداث أمور لم يحتملوها بعد كتابة محاضر بما تضرّروا به، فلم يأخذ بأيديهم، بل أمر بإنزال النائب لبيته. (٣) خبر ثورة المساجين لم أجده في المصادر. (٤) ما بين الحاصرتين مطموس في المخطوط. (٥) خبر إغلاق الربع في: وجيز الكلام ٣/ ١١٧٩ وفيه قال السخاوي: وفي جمادى الأولى أمسك من بالربع المتوسّط بين الكتبيّين وخان الخليلي، وهو علو الوكالة التي هناك، وتحت نظر الأتابك من النساء، وهنّ نحو عشرين امرأة، وفيهنّ إماء، لشهرتهنّ بالخطأ، فطيف بهنّ، ثم رسم عليهن على مال، إما متجمّد عليهنّ من الأجرة أو غير ذلك، وكان الآمر بإمساكهن قاضي الحنابلة لمقابلة الربع لباب الدخول لقاعته بالصالحية. (٦) وكان حضر إلى جبل نابلس في شهر المحرم سنة ٨٩٤ بسبب القبض على بني إسماعيل مشايخ جبل =