(١) هو كتاب: الروض الباسم. في القسم الضائع منه. (٢) تولّى دوادارية السلطان بدمشق في سنة ٨٩٤ هـ. وعزل في سنة ٨٩٩ هـ. وكان حيّا سنة ٩٢٢ هـ. انظر: حوادث الزمان ٣/ ١٧٤ (فهرس الأعلام). (٣) هذا يؤكّد أن المؤلف - رحمه الله - دوّن كتابه هذا في هذا العام. (٤) وعزل أركماس عن نيابة حلب في شهر رمضان سنة ٩٠٦ هـ. (مفاكهة الخلان ١/ ٢٣٥) وخبر عودة آقبردي في بدائع الزهور ٣/ ٢٨١. (٥) هو الأمير قانصوه اليحياوي. (٦) خبر أمر النائب في: بدائع الزهور ٣/ ٢٨١. (٧) الصحيح: «من قانصوه». (٨) ما بين القوسين مكرّر في المخطوط. (٩) تكرّرت في المخطوط. وفي البدائع: «اللحم النّيء بعظمه». (١٠) زاد في البدائع: ويأكل الجيف من على الكيمان، وربّما افترس من بني آدم جماعة، وكان يفترس البقر والغنم، فكانوا يخرجون إليه جماعة من بني لام ويرمونه بالنشاب، فلا يؤثّر ذلك فيه ولو ضربوه بالسيوف. (١١) الصواب: «ويضربونه». (١٢) تكرّرت في المخطوط.