(٢) ما بين القوسين تكرّر في آخر الصفحة وأول التي تليها. (٣) الصواب: «فتفسد». (٤) خبر وقوع السلطان في: الأنس الجليل ٢/ ٤٦٣، وبدائع الزهور ٣/ ٢٢٧، وفيه: وقد نظم بعض شعراء العصر، وهو الشهاب المنصوري، يعتذر عن هذه الواقعة بهذين البيتين، وهو قوله: وقد زعموا أنّ الجواد كبابه وحاشاه من عيب يضاف إليه ولكن رأى سلطان عزّ وهيبة فقبّل وجه الأرض بين يديه (٥) انظر عن (تنبك) في: الضوء اللامع ٣/ ٢٦ رقم ١٢٤ وفيه: «تاني بك». (٦) في المخطوط: «الإلياسي». (٧) في المخطوط: «اقرر». (٨) انظر عن (أحمد بن تاني بك) في: الضوء اللامع ١/ ٢٦٥، ٢٦٦، وهو ولد في سنة ٨٦٣ هـ. ولم يؤرّخ لوفاته: وموسوعة علماء المسلمين في تاريخ لبنان الإسلامي (المستدرك على القسم الثاني) ص ٨٨، ٨٩، رقم ٣٦، ولم يذكره كحالة في معجم المؤلفين. (٩) وكناه بأبي محمد، ولقّبه: أسد الدين. (١٠) انظر عن (الزين الإبناسي) في: وجيز الكلام ٣/ ٩٨٤، ٩٨٥ رقم ٢١٧٥، والضوء اللامع ٤/ ١٦٤ - ١٦٦ رقم ٤٣٧، ونظم العقيان ١٢٧ =