(٢) الصواب: «أحد مقدّمي». (٣) أرّخ السخاوي وفاته في صفر وقال: وهو في عشر الستين. وقال المؤلّف - رحمه الله -: ما حرّرت شهر وفاته، وكان له نحو الستين سنة. (٤) انظر عن (قراكز) في: الروض الباسم ٤ / ورقة ١٩٩ أ، وبدائع الزهور ٣/ ١٧، ١٨. (٥) عن هامش المخطوط. (٦) وقال المؤلّف - رحمه الله - في الروض: قراكز العثماني الظاهري، أحد أعيان الخاصكية، والبواب المعروف بحمار. كان من مماليك الظاهر جقمق ممن بعث به بن عثمان في آخرين، وصيّر خاصكيا في دولة أستاذه، ودام على ذلك مدة حتى تسلطن الظاهر تمربغا خشداشه وجنسه فزاد في إقطاعه وصيّره بوابا. ولما تسلطن الأشرف قايتباي عيّنه في التجريدة إلى سوار فخرج مع الأتابك جانبك قلقسيز، فاتفق أن بغته أجله في كائنة سوار وتوفي بها قتيلا في يوم الوقعة. وكان لا بأس به مع بشر وبشاشة، واسمه مركب من قرا، وهو الأسود. وكذا اسم للعين الباصرة، فكأنه قيل العين السوداء. ثم جعلت هذه علما على الشخص على ما عرفت ذلك في مثل ذلك. (٧) نظر عن (فارس) في: الروض الباسم ٤ / ورقة ١٩٨ ب بالمتن والهامش، وبدائع الزهور ٣/ ١٨. (٨) انظر عن (طوغان ميق) في: الضوء اللامع ٤/ ١٣ رقم ٤٧، والروض الباسم ٤ / ورقة ١٩٨ أ، وبدائع الزهور ٣/ ١٨. (٩) ذكره السخاوي باختصار، وقال: مات في. ولم يذكر تاريخ وفاته. =