(٢) كتب بعدها في المخطوط: «صارفا» ثم شطب عليها. (٣) انظر عن (جقمق المؤيّدي) في: الروض الباسم ٤ / ورقة ٢٢٨ ب، وبدائع الزهور ٣/ ٣٧، ولم يذكره السخاوي في الضوء اللامع. (٤) وقال في الروض: كان من مماليك المؤيّد شيخ وصيّر خاصكيا بعده بمدّة، أظن في أوائل دولة الظاهر جقمق سميّه، ثم صيّره نائب رأس نوبة الجمدارية، ودام إلى أن أمّره الأشرف إينال عشرة بدمشق وخرج إليها. ولما تسلطن خشداشه الظاهر خشقدم أمّره عشرة بالديار المصرية وقرّبه واختص به، ودام على ما هو عليه إلى أن جرت كائنة خلع يلباي فأخرج عنه الظاهر تمربغا إمرته. ولما تسلطن الأشرف قايتباي رتب له دينارين في اليوم فأكلهما إلى أن توفي في هذه السنة فيما يغلب على ظنّي، وكان إنسانا حسنا، عاقلا، حشما، خيّرا، ديّنا، ساكنا، ذا بشاشة وحسن سمت. (٥) انظر عن (إياس البجاسي) في: الروض الباسم ٤ / ورقة ٢٢٦ أبالمتن والهامش، وبدائع الزهور ٣/ ٣٧، ولم يذكر السخاوي في الضوء اللامع. (٦) وقال في الروض: كان من مماليك تنبك البجاسي نائب الشام وهو مشهور الترجمة، وليس من مماليكه غيره، وتنقلت على إياس هذا بعده الأحوال. . ثم أمّر بغزّة، ثم عاد إلى القاهرة، ثم ولي نيابة القدس في دولة الظاهر خشقدم بمال بذله في ذلك، وذلك في سنة ٨٦٣ عوضا عن حسن بن (. . .) الكردي، ولم يلبث أن عزل بشاه منصور وعاد إلى القاهرة ودام بها حتى خرج إلى حلب. . فأدركه أجله وتوفي (. . .) في هذه السنة، وما علمت هل مات قبل الوقعة أو بعدها. وكان شيخا منوّر الشيبة. (٧) انظر عن (العلاء بن الفيسي) في: =