(٢) الصواب: «وكان الجند». (٣) خبر التجريدة في: النجوم الزاهرة ١٦/ ٣٦٢. (٤) في الأصل بياض. (٥) خبر نيابة حماه في: النجوم الزاهرة ١٦/ ٣٦٢، والروض الباسم ٣ / ورقة ١٥١ أ، ب، وبدائع الزهور ٢/ ٤٦٢. (٦) في الأصل: «بن». (٧) في الأصل بياض. (٨) انظر عن (تنم خوني) في: الروض الباسم ٣ / ورقة ١٥١ ب، و ٤/ ١٩٣ ب، وبدائع الزهور ٢/ ٤٦١، ولم يذكره السخاوي في الضوء اللامع. (٩) وقال المؤلّف - رحمه الله - في الروض: «كان من مماليك الأشرف برسباي، وصيّر خاصكيا ثم ساقيا في دولته، وسجنه الظاهر بعد موت الأشرف بثغر الإسكندرية، ثم نقله إلى سجن قلعة صفد ثم أطلقه، وبقي بتلك البلاد مدة حتى تسلطن الأشرف إينال، فقدم القاهرة، فأمّره الأشرف المذكور عشرة، وصيّره من روس النوب، ولما تسلطن الظاهر خشقدم أمّره طبلخاناة ثم صيّر رأس نوبة ثانيا، ثم نقله إلى نيابة حماه دفعة واحدة على ما تقدّم في محلّه، وتوجّه من حماه في نوبة سوار في أول التجاريد إليه مع النواب فاتفق أن تمرّض بحلب بمرض المفاصل وكان يعتريه دائما في كل قليل. وكان أجله في ذلك». (١٠) انظر عن (يشبك أوش قلق) في: =