(٢) انظر عن (بيبرس الرجبي) في: وجيز الكلام ٣/ ٩٦٧ رقم ٢١٧٠، والضوء اللامع ٣/ ٢١ رقم ١٠٤، وبدائع الزهور ٣/ ٢١٩. (٣) كتبت فوق السطر. (٤) في المخطوط: «متحملا». (٥) كتبت فوق السطر. (٦) خبر نيابة طرابلس في: وجيز الكلام ٣/ ٩٦٧، وتاريخ طرابلس ٢/ ٥٤ رقم ١٣٤، والضوء اللامع ١٠/ ٣٢٦ رقم ١٠٧٣ وفيه: إينال الأشرفي قايتباي، رقّاه حتى ناب بالإسكندرية ثم بطرابلس وخرج مع العساكر لدفع دولات فكان ممن أسر واستقرّ عوضه في طرابلس بيبرس الأشرفي قايتباي شاد الشربخاناه ولم يلبث أن افتدى نفسه بمال ورجع فقدّمه أستاذه، ثم مات بيبرس فرجع إلى طرابلس وسافر حين برز العسكر في سنة تسعين لمحل كفالته، وليكون في المهم المشار إليه. ولم يؤرّخ السخاوي لوفاته. وقد بقي نائبا بطرابلس حتى سنة ٨٩٩ هـ. حيث نقل إلى نيابة حلب. (حوادث الزمان ١/ ٣٥٠، نهر الذهب ٣/ ٢٣٧، تاريخ طرابلس ٢/ ٥٤ رقم ١٣٤، مفاكهة الخلان ١/ ١٥٥) وقتل إينال في سنة ٩٠٣ هـ. (حوادث الزمان ٢/ ٤٤، بدائع الزهور ٣/ ٣٩١). (٧) خبر شنق الأمة لم أجده في المصادر.