(٢) ما بين القوسين عن هامش المخطوط. (٣) تكرّرت في الأصل. (٤) وقال المؤلّف - رحمه الله - في الروض ٤ / ورقة ١٩٨ أ: توفي في الوقعة الأولى قتيلا في ربيع الأول ولم يوقف له على خبر إلى يومنا هذا، ولا عرفت حقيقة حاله ولا كيفية موته، وكان له زيادة على السبعين سنة. وكان إنسانا متديّنا، عارفا بالرمح وغيره من الأنداب. . (٥) انظر عن (قراجا الظاهري) في: الدليل الشافي ٢/ ٥٣٨ رقم ١٨٤٦، والضوء اللامع ٦/ ٢١٥ رقم ٧١٩ وفيه: «مات في ليلة الأربعاء ثاني عشر المحرم سنة إحدى وتسعين (وثمانمائة)»، والروض الباسم ٤ / ورقة ١٩٩ أ، ووجيز الكلام ٢/ ٧٩٨ رقم ١٨٣٧، وبدائع الزهور ٢/ ٤٦٠. (٦) كذا. (٧) الصواب: «أتابكية دمشق». (٨) وقال المؤلّف - رحمه الله - في الروض: وهو الذي أنشأ الدار التي بالقرب من الجامع الأزهر التي تعرف به، وبها الآن ساكن القطب الخيضري.