(٢) كتبت فوق السطر. (٣) في البدائع: شخص من الإمراء العشرات يقال له كسباي المغربي. (٤) خبر قيام المفسدين في: بدائع الزهور ٣/ ١٠٢. (٥) الصواب: "وكانوا ثلاثة وعشرين". (٦) كتبت فوق السطر. (٧) في المخطوط:"بعقد". (٨) خبر السؤال عن الهدم في: الأنس الجليل ٢/ ٤٣٣، ٤٣٤، وفيه: فأمر بضربهم فضُرب القاضي أولا، ثم الشيخ برهان الدين الأنصاري ومن معهم ضربا مؤلما، ما عدا ابن الدمشقي، وابن عليان، وابن نصير، فإن السلطان رآهم من الشيوخ الهرم فعفى عنهم، فلما ضرب الشيخ برهان الدين الأنصاري شرع يقول: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، لا يزيد على ذلك، فقال له السلطان: قل الحق كيف وقع، فلم يجبه بغير سبحان الله، إلى آخره، فألحّ السلطان بقوله: «قل لي الحق»، فقال له: «الحق ما أقول». وشرع في التسبيح والتهليل على ما هو فيه إلى أن فرغ من ضربه، ونهض وهو يذكر الله، ولم يسلم من الضرب سوى ابن الدمشقي، وابن عليان، وابن نصير، رآهم شيخ هرم (كذا) ثم سلّمهم للوالي الأمير يشبك بن حيدر، وتركهم عنده في الترسيم (٩) ذكر العليمي واقعة كنيسة اليهود في حوادث سنة ٨٧٨ هـ. وقال: "إن بحارة اليهود مسجدا للمسلمين