(٢) كذا. (٣) انظر عن (تغري بردي الأرمني) في: الروض الباسم ٤ / ورقة ٢٢٧ ب، وبدائع الزهور ٣/ ٣٥، ولم يذكره السخاوي في الضوء اللامع. (٤) كذا. (٥) وقال المؤلّف - رحمه الله - في الروض: نشأ عند المقام الفخري عثمان بن الظاهر جقمق قبل أن يتسلطن، ثم نسب إليه بعد سلطنته وكان من خواصه وممن يقربه المنصور لشجاعة كانت عنده، ولما تسلطن الظاهر تمربغا أقطعه إقطاعا جيدا وكان من الخاصكية قبل ذلك أيضا. ثم لما تسلطن الأشرف قايتباي بعثه إلى الأتابك أزبك بعد كائنة سوار التي قبض فيها على الأتابك جانبك قلقسيز فأحضره من الشام وهو حينئذ نائبا بها ليلي الأتابكية بالقاهرة ثم إمرة عشرة بعد ذلك، وعيّنه صحبة الأتابك المذكور إلى التجريدة بعد أن صيّره من روس النوب، وخرج وما عاد. وتوفي قتيلا في ذي الحجة، وكان غير مشكور السيرة مع عصبية فيه وإقدام. (٦) انظر عن (طقطمش) في: الروض الباسم ٤ / ورقة ٢٣٧ أ، وبدائع الزهور ٣/ ٣٥. (٧) في الأصل: «الخمساة». (٨) وقال المؤلّف - رحمه الله - في الروض: كان من مماليك الأشرف برسباي وصيّر خاصكيا بعده، ودام كذلك حتى تسلطن الأشرف إينال فصيّره من أعيان الأمير اخورية واستمر على ذلك إلى سلطنة الظاهر خشقدم فأضاف إلى إقطاعه شيئا من الأقطاع فصار فوق الخاصكية ودون العشرات فلهذا قيل له أمير خمسة واستمر على ما هو عليه حتى تسلطن الأشرف قاينباي فعيّنه للتجريدة، وبها بغته أجله. وتوفي قتيلا في ذي الحجة من هذه السنة. وذكر بعضهم أنه ناب في ذي القعدة من التي قبلها والله أعلم. وكان =