(٢) بياض في الأصل. (٣) انظر عن (قنبك المحمودي) في: الضوء اللامع ٦/ ١٩٨ رقم ٦٧٥، والروض الباسم ٤ / ورقة ٢٥٤ ب، وبدائع الزهور ٣/ ٤١، وإنباء الهصر ١٤٧ و ١٦٩، ١٧٠ رقم ٦. (٤) وقال في الروض: وكان ذا شحّ زائد وبخل، ومع ذلك فكان يتكرّم على الوالد ويتفقده بالهدايا، ولا سيما لما كان بالقاهرة، ورتّب لأحد إخوتي الصغار حينئذ مرتبا على ديوانه لمكان حبّ الوالد لهذا الأخ، وكان كثير التودّد إلى الوالد والتردّد إليه في الأسبوع غير ما مرة للصحبة الأكيدة القديمة بينهما، وهي التي كانت السبب في إخراج الوالد من القاهرة. وتوفي قانبك هذا بالإسكندرية في شهر ربيع الآخر، وله من العمر زيادة على الثمانين سنة، ووهم من قال سبعين. ودفن بثغر الإسكندرية ثم نقل منها إلى القاهرة ودفنّ بتربة له كان أنشأها بالصحراء خلف تربة طشتمر حمص أخضر ولم تكمل. ووهم من قال بأنه مدفون بالثغر السكندري، ولعل كونه دفن بها أولا هو الذي أوقع هذا في الوهم. (٥) الصواب: «إنسان». (٦) خبر الإفراج في: الروض الباسم ٤ / ورقة ٢٤٨ أ، ب، وبدائع الزهور ٣/ ٤١، وإنباء الهصر ١٥١.