(٢) خبر خروج الحاج في: بدائع الزهور ٣/ ١٩٠. (٣) في المخطوط: «محمل». (٤) في المخطوط: «بن». (٥) خبر قدوم الأمير في: بدائع الزهور ٣/ ١٩٠، والأنس الجليل ٢/ ٤٥٣. (٦) في المخطوط: «بن». (٧) خبر وصول الأتابك في: وجيز الكلام ٣/ ٩٢٢، والأنس الجليل ٢/ ٤٥٣، وحوادث الزمان ١/ ٢٦٤، ٢٦٥، وبدائع الزهور ٣/ ١٩٠. هذا، وقد انتقل الأمراء الأسرى مع الأتابك أزبك من الشام إلى مصر عن طريق ميناء طرابلس بالبحر، إذ قال ابن طولون: «وفي يوم الأربعاء ثالث عشره سافر الأسرى الذين [وصلوا] من طرابلس مسلّحين منفكّين مجبوري الخاطر، أدام الله النفع لمن كان السبب في ذلك، ونفع ببركة علومه وأثاب المعطين الثواب الجزيل، وسافر معهم الشيخ عبد الرحمن الحمصاني قاصد مولانا الشيخ إلى طرابلس، والأمير أزبك الظاهري أحد الأمراء بطرابلس، وهو إنسان مليح فيه الخير بالنسبة إلى أبناء جنسه». (مفاكهة الخلان ١/ ٤٦). (٨) الصواب: «بأشياء كثيرة».