(٢) خبر مكاتبة نائب البيرة لم أجده في المصادر. (٣) خبر جلوس الغزي لم أجده في المصادر. (٤) الصواب: «وكادوا أن يقتلونه». (٥) في المخطوط: «وكادت الطرابلسي». (٦) خبر قيام أهل طرابلس لم تذكره المصادر. أما ناظر الجوالي ابن عبد الباسط فقد ترجم له السخاوي في الضوء اللامع ٧/ ١٦٩ رقم ٤١١ وفيه: «. . استقرّ في نظر الجوالي، وحمّل نفسه مما التزم به المشار إليه مما كان سببا لإتلاف ابن جبينة ولذلّ هذا بربقة الديون ولم يحمد أحد صنيعهما، وتكرّر سفره لدمشق وطرابلس وحماة في حياة أبيه وبعده ولم يظفر بطائل، والغالب عليه الحمق وخفّة العقل مع كونه لم يشارك أباه فيما يرمى به. مات في ربيع الثاني سنة اثنتين وتسعين».