(٢) خبر توعّك السلطان في: حوادث الدهور ٢/ ٣٩٨، والنجوم الزاهرة ١٥/ ٤٤٩، ٤٥٠، ووجيز الكلام ٢/ ٦٧٤، والتبر المسبوك ٤٢٣، وبدائع الزهور ٢/ ٢٩٩، وأخبار الدول ٢/ ٣١٢. (٣) قطيا: من الجفار وهو المعروف برمل مصر وبه منازل للسفّارة أشهرها وأكبرها قطية أو قطيا. ويحيط بالجفار بحر الروم. (تقويم البلدان ١٧٨) وقطيا بلدة بها جامع ومارستان، وبها والي أمير طبلخاناه مقيم بها لأخذ العشر من التجار، وبها قاض وناظر وشهود ومباشرين، ولا يمكّن أحد من الجواز من مصر إلى الشام أو من الشام إلى مصر إلاّ بورقة. (الانتصار لابن دقماق ٢/ ٥٢، ٥٣) وهذا يعني أنها تقع عند الحدود القديمة بين مصر والشام على ساحل سيناء. (٤) انظر عن (ابن أبي الفرج الأرمني) في: حوادث الدهور ٢/ ٦٠ رقم ٦، والنجوم الزاهرة ١٦/ ١٦٢، والضوء اللامع ١/ ٣٥٠. (٥) هكذا في الأصل.