(٢) في المخطوط: «قد مر». (٣) خبر تخلّص النائب في: تاريخ البصروي ٩٨، وبدائع الزهور ٣/ ٢١٢. وقد قتل إينال السلحدار في سنة ٩٠٣ هـ. انظر عنه في: الضوء اللامع ٢/ ٣٢٦ رقم ١٠٧٣. (٤) هكذا في المخطوط، والجملة مشوّشة. وفي: بدائع الزهور ٣/ ٢١٢ وفيه أرسل السلطان خلعة إلى أزدمر أمير مجلس، ورسم له بعوده إلى نيابة حلب كما كان أولا. (٥) خبر المركوب لم أجده في المصادر. (٦) خبر نيابة صفد في: بدائع الزهور ٣/ ٢١٢، ومملكة صفد ٣٠٠ رقم ١٣٢. (٧) الصواب: «ثم ولاّه أتابكية حلب». (٨) انظر عن (إينال الخسيف) في: الضوء اللامع ٢/ ٣٢٧ رقم ١٠٧٧ وفيه: إينال الخصيف الأشرفي قايتباي، وأصله ليحيى بن الأمير يشبك الفقيه، ثم صار له وغضب عليه واعتقله بقلعة دمشق مدة ثم أطلقه وأعطاه إمرة ميسرة بحلب، ثم نقله لأتابكيتها وقبض عليه في كائنة الرها ثم أعاده على وظيفته إلى أن نقله لنيابة صفد بعد قتل ألماس، فشكوه فطلبه ونقم عليه ورام نفيّه فشفع فيه نائب الشام قجماس واستقر به حاجب الحجاب =