(٢) خبر سجن شاد بك في: بدائع الزهور ٣/ ١٩١، وإعلام الورى ٧٣، ومفاكهة الخلان ١/ ٥٠ وفيه أوضح ابن طولون سبب القبض عليه فقال لأنه «لما أتى راجعا من كسرة بياندر، وقتل الدوادار يشبك، دخل دمشق بطبل وزمر على عادة المنصورين، فقريء المرسوم وقبض عليه بدار السعادة، واحتيط على ماله، وحبس بقاعة الخزندار بدار السعادة، ثم استمرّ نحو شهرين». (٣) خبر المقدّمية في: بدائع الزهور ٣/ ١٩١.
(٤) هكذا في المخطوط. وفي بدائع الزهور ٣/ ١٩١ «وقرّر في نيابة غزة دولات باي الأجرود الإينالي، عوضا عن سيباي الذي قرّر في حجوبية دمشق». ويقول خادم العلم وطالبه، محقق هذا الكتاب «عمر بن السلام تدمري»: لم يذكر محمود علي خليل عطا الله اسم «دولات باي الأجرود الإينالي» في كتابه: نيابة غزة في العهد المملوكي. انظر: ص ٣٠٩ حيث يذكر الأمير سيباي الأشرفي، وبعده ملك الأمراء أقباي الأشرفي قايتباي. (رقم ١٠٩ و ١١٠) فليراجع ويصحّح. (٥) خبر ركوب السلطان في: بدائع الزهور ٣/ ١٩١. (٦) كتبت تحت السطر.