(٢) إضافة على الأصل. (٣) خبر موت التاجي في: الروض الباسم ٢ / ورقة ٧٥ ب. (٤) خبر نيابة الشام في: الروض الباسم ٢ / ورقة ٧٥ ب، وبدائع الزهور ٢/ ٤١٨، وإعلام الورى ٦٣. (٥) خبر نيابة طرابلس في: الروض الباسم ٢ / ورقة ٧٥ ب، وبدائع الزهور ٢ / (٤١٨، وإعلام الورى ٦٣. (٦) خبر حماه في: الروض الباسم ٢ / ورقة ٧٦ أ، وبدائع الزهور ٢/ ٤١٨، وإعلام الورى ٦٣. (٧) الصواب: «أحد مقدّمي». (٨) خبر نيابة صفد في: الروض الباسم ٢ / ورقة ٧٦ أ، وبدائع الزهور ٢/ ٤١٨، وإعلام الورى ٦٣، وقال المؤلّف - رحمه الله - في الروض الباسم: يشبك المؤيّدي المعروف بأوش قلق خشداش السلطان. كان أستاذه أولاّ بيسق اليشبكي نائب قلعة دمشق، وهو الذي أعتقه. وقد مرّت ترجمته في الماضي من سنيّ تاريخنا هذا في سنة ثلاث وخمسين، واتصل بعد موته بخدمة الظاهر خشقدم في أيام إمريّته من جملة مقدّمي الألوف بدمشق واختص به ورقّاه إلى عدّة وظائف عنده أيام الإمرة إلى أن تسلطن، فصيّره خاصكيّا على إقطاع هائل وبعثه في هذا الشغل الذي بذله، وخلص له مال، ثم جعله رأس نوبة الجمدارية، ثم إمرة عشرة، ثم صيّره من جملة رؤوس النوب، ثم ولاّه حسبة القاهرة بعد صرف سودون الفقيه عنها، ثم رقّاه إلى شادّية الشراب خاناه بعد نانق. ومات أستاذه وهو على ذلك. ولما تسلطن الظاهر تمربغا صيّره في مقدّمين (كذا) الألوف، وتقدّم في دولة الظاهر يلباي على ما أظنّ، ثم =