(٢) كتبت فوق السطر. (٣) وقال ابن إياس: «وكان غير محمود السيرة في أفعاله، كثير الظلم والعسف. وكان اعتراه آكلة في رجله، فاستمرّ بها إلى أن مات. وفيه يقول بعض الشعراء مداعبة لطيفة: بركات زاد الظلم في أيامه ... وعلى الورى قد جار في توكله من رجله كان الهلاك بعاهة ... فمشى إلى نار الجحيم برجله وهو الذي كان سببا لمرافعة جماعة قاضي القضاة زين الدين زكريا الشافعي، واستمر الشيخ برهان الدين القلقشندي في التوكيل به حتى مات بركات الصالحي فأفرج عنه بعد أن غرم أموالا لها صورة. (٤) في الضوء: ولد في سنة ٨٣٦ هـ. والمثبت يتفق مع بدائع الزهور. (٥) خبر مولد الأنبابي لم أجده. (٦) خبر الليلة البدرية في: بدائع الزهور ٣/ ٢٨٣. (٧) هو عبد الرحمن بن أبي بكر بن محمد بن عثمان بن محمد بن خليل بن نصر بن الخضر بن الهمام، الجلال بن الكمال بن ناصر الدين السيوطيّ الأصل، الطولوني، الشافعيّ. ولد في سنة ٨٤٩ وتوفي سنة ٩١١ هـ. انظر عنه في: الضوء اللامع ٤/ ٦٥ - ٧٠ رقم ٢٠٣، وحسن المحاضرة ١/ ١٨٨ - ١٩٥، وحوادث =