(١) انظر عن (مرجان التقوي) في: بدائع الزهور ٣/ ٢٦٧، ولم يذكره السخاوي في الضوء اللامع. (٢) ما بين القوسين كتب على هامش المخطوط. (٣) انظر عن (محمد المحلّي) في: بدائع الزهور ٣/ ٢٦٧ (٤) تكرّرت في المخطوط. (٥) في المخطوط: «من الامكان». (٦) خبر الريح في: وجيز الكلام ٣/ ١٠٩٦، ١٠٩٧. (٧) هكذا في المخطوط. والصواب: «اليمّونة»، ويقال: «اللمّونة». ذكرها أبو البقاء ابن الجيعان في رحلة السلطان قايتباي إلى بلاد الشام: «القول المستظرف في سفر مولانا الملك الأشرف» (بتحقيقنا) ص ٥٥، فقال بعد بعلبك: «وتوجّه إلى أن نزل إلى اللمّونة قريب المغرب، وهي قرية بين جبال بطريقها وعر عظيم، ولكن به أشجار كمّثرى وغيره». وهي قرية اليمّونة حاليا، وعندها بركة اليمّونة، على المنعطف الشرقي من جبل لبنان ترتفع ١٥٤٠ مترا عن سطح البحر. (لبنان مباحث علمية واجتماعية ج ١/ ١١، ١٢) وتبعد عن بيروت ١١٧ كلم. بقضاء بعلبك. (إعرف لبنان ٢/ ١٢١٣.