(٢) لم أحد لابن أبي الوفاء ترجمة في المصادر. (٣) انظر عن (السراج الساقي) في: الضوء اللامع ٦/ ٧٣، ٧٤ رقم ٢٤٨، وبدائع الزهور ٢/ ٣١٢. (٤) في بدائع الزهور: «التباني». وقال السخاوي: ويعرف بالشريف النشابي جريا على مصطلح تلك النواحي في عدم تخصيص الشرف ببني فاطمة بل يطلقونه لبني العباس بل وفي سائر بني هاشم. (٥) كذا. وتحتمل: «كان إليه». (٦) قال السخاوي: وتعلّم بحلب صنعة النشاب فبرع فيها، وتردّد إلى الشام، ثم قدم القاهرة فلازم ألطنبغا المعلم المعروف بمملوك النائب وكان كل منهما يعرف من صنعة النشاب ما لا يعرفه الآخر، فضمّ السيد ما عند ألطنبغا إلى ما عنده فصار أوحد أهل زمانه والمرجع إليه فيه عند الملوك ومن سواهم. وقال ابن إياس: وكان عارفا بفنّ علم الرمل، له في ذلك يد طائلة. ويحتمل أن «الرمل» تصحيف «الرمي».