(٢) توفي سنة ٨٣٣ هـ. (الضوء اللامع ٣/ ٢٢ رقم ١٠٦). (٣) لم أجد له ترجمة. (٤) توفيت سنة ٨٥٧ هـ. وقد ضاعت ترجمتها مع القسم الضائع من كتاب: «الروض الباسم في حوادث العمر والتراجم»، للمؤلّف - رحمه الله. . . أمّا ترجمة جدّ المؤلّف «شاهين» فقد وردت ضمن ترجمة والد المؤلف في: الروض الباسم - ج ٤ / ورقة ٢٢٩ ب، ٢٣٠ أ، وهي في: نيل الأمل ١ / ورقة ٦٣٧. وأورد السخاويّ له ترجمة مختصرة، وبيّض لوفاته فلم يذكر تاريخها. فقال: «شاهين الشيخي، شيخ الصفويّ، والد خليل الماضي أبي عبد الباسط. تنقّل بعد أستاذه في عدّة خدم إلى أن ولّي نظر القدس ونيابته ثم صرف عنه وأقام بالقاهرة بطّالا يتردّد لخدمة أزبك الدوادار كأمير شكار له، ولعلّه كان في خدمته. وكان شيخا طوالا، يجيد لعب الطير من الجوارح. مات؟» (الضوء اللامع ٣/ ٢٩٥ رقم ١١٣٧) و «الشكار» أو «الشكر خانة»: لفظ دارج على ألسنة الناس في العصر المملوكي، كانوا يقصدون به كيس النقود. (معجم المصطلحات. . . - ص ٢٧٥). (٥) تنسب إلى واقفتها «أغل خاتون بنت شمس الدين بن سيف الدين القازانية البغدادية» في سنة ٧٥٥ هـ. =