(٢) الصواب: «وطالت». (٣) الصواب: «وجماعته». (٤) خر دخول يشبك في: وجيز الكلام ٢/ ٨٣٩، وتاريخ الأمير يشبك ١٥٧ - ١٥٩، وتاريخ الأزمنة ٣٦٠ (وجعله في سنة ٨٧٢ هـ)، وتاريخ ابن سباط ٢/ ٨١٣، والتاريخ الغياثي ٣٦٦، وتاريخ الخميس ٢/ ٤٣٣ (وجعله في سنة ٨٧٩ هـ)، وتاريخ البصروي ٥٥، وأخبار الدول ٣/ ١٠٢، وتاريخ الأمير حيدر الشهابي ٥٤٦ (وجعله في سنة ٨٧٢ هـ)، وبدائع الزهور ٣/ ٧٦ - ٧٨، والضوء اللامع ١٠/ ٢٧٣ (في ترجمة: يشبك من مهدي، رقم ١٠٧٧)، والأنس الجليل ٢/ ٤١٩. (٥) في المخطوط: «الأحمدي»، والتصحيح من: تاريخ الأمير يشبك، وبدائع الزهور، وفيه: «الأحذب». (٦) في تاريخ الأمير يشبك ١٥٩ «خداداد». (٧) في تاريخ الأمير يشبك ١٥٩ «كاور يحيى». (٨) عن الهامش. (٩) إضافة. (١٠) في المخطوط: «الأحمدي». (١١) جاء في تاريخ الأمير يشبك ١٥٩ «رسم مولانا السلطان - خلّد الله ملكه - أن يشنكل سوار وإخواته الثلاثة بباب زويلة، والثلاثة بباب النصر، ويوسّطوا جماعته هناك، فركبوا جمالا فسمّروا جميعا، ما خلا سوار، فإنه ركب هجينا وفي رقبته في أعلا (كذا) الجنزير حديدة طويلة وفيها جرس، فلما وصلوا إلى باب زويلة، فبطح سوار أولا، وشنكل، ثم كاور يحيى، ثم أردوانة، ثم خداداد، ووقعت الشفاعة في الثلاثة من إخوته، وهم: عيسى، ويونس، وسالم الذين كان رسم بشنقهم في باب النصر، فأنزلوا من الجمال، فوسّطوا الباقي، وهم اثنى (كذا) عشر نفرا، واستمر سوار المخذول وإخوته المشنكلون معه معلّقين، والخلائق يزدحمون للتفرّج عليهم وهم يستغيثون فلا يغاثون، ما خلا شاه سوار، فإنه ساكت ساكن، ومات سوار في آخر يومه. فلما كان يوم الثلاثاء تاسع عشره، صعد المقر الأشرف الأمير دوادار إلى القلعة واجتمع بمولانا السلطان، ثم نزل وجاز من بين باب زويلة ليعود المقر الأشرف السيفي تمر المحمدي - أمير حاجب الحجاب - لضعف كان عرض له بعد أن تكلّم مع مولانا السلطان في إطلاق أردوانة الأحدب، أخي =