للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الخامسة: ما قاله الشعبي في سبب نزول الآية الأولى. السادسة: تفسير الإيمان الصادق والكاذب. السابعة: قصة عمر مع المنافق. الثامنة: كون الإيمان لا يحصل لأحد حتى يكون هواه تبعا لما جاء به الرسول - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -.

ــ

قبحه، وأنه مبني على الجهل والضلال.

الخامسة: ما قاله الشعبي في سبب نزول الآية الأولى. وقد سبق.

السادسة: تفسير الإيمان الصادق والكاذب. فالإيمان الصادق يستلزم الإذعان التام، والقبول، والتسليم لحكم الله ورسوله، والإيمان الكاذب بخلاف ذلك.

السابعة: قصة عمر مع المنافق. حيث جعل عدوله عن الترافع إلى النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مبيحا لقتله؛ لردته، وأقدم على قتله لقوة غيرته، فلم يملك نفسه.

الثامنة: كون الإيمان لا يحصل لأحد حتى يكون هواه تبعا لما جاء به الرسول - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -. وهذا واضح من الحديث.

<<  <  ج: ص:  >  >>