للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

عثمان، رضي الله عنك، وجزاك عن أمة محمد خيراً، ويسلِّم على أهل البقيع ويدعو لهم بالمغفرة والرحمة.

ويخرج إلى أُحد فيزور قبر حمزة عم النبي - صلى الله عليه وسلم - ومَن هناك من الشهداء ويترضى عنهم، ويدعو لهم بالمغفرة والرحمة.

والمرأة لا تزور القبور لا قبر النبي - صلى الله عليه وسلم - ولا قبور غيره. وليس في المدينة شيء يُشرع قصده من المساجد وغيرها سوى ما ذكرنا.

والله الموفق، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين.

كتبه الفقير إلى الله

محمد الصالح العثيمين

<<  <  ج: ص:  >  >>