وأخرجه ابن خزيمة (٢٢٠٠)، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ٣/ ٨٨، والبيهقي ٤/ ٣٠٩ من طريق محمد بن إسحاق، بهذا الإسناد. زهير: هو ابن معاوية. وأخرجه بنحوه مالك في "الموطأ" ١/ ٣٢٠، وعبد الرزاق في "مصنفه" (٧٦٨٩ - ٧٦٩٢) و (٧٦٩٤)، وابن أبي شيبة ٢/ ٥١٤ و ٣/ ٧٣، وابن خزيمة (٢١٨٥) و (٢١٨٦) والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ٣/ ٨٥ و ٨٦ و ٨٧، والطبراني في "الكبير" (٢١٩٩) , و"الأوسط" و (٢٨٥٨) و (٦٥٦٨) والبيهقي في "السنن الكبرى" ٤/ ٣٠٩ - ٣١٠، وفي "الشعب" (٣٦٧٥) و (٣٦٧٦)، والخطيب في "تاريخ بغداد" ٤/ ١٨٦، وابن عبد البر في "التمهيد" ٢١/ ٢١٠ و ٢/ ٢٠٦، والبغوي في تفسير الآية (٢) من سورة القدر، وابن الأثير في ترجمة جحش الجهني من "أسد الغابة" ١/ ٣٢٦، وفي ترجمة عبد الله ابن أنيس الجهني ٣/ ١٧٩ من طرق عن عبد الله بن أنيس الجهني، بهذا الإسناد. وأخرجه أحمد (١٦٠٤٥)، ومسلم (١١٦٨) من طريق بُسر بن سعيد عن عبد الله ابن أنيس أن رسول الله - صلَّى الله عليه وسلم - قال: "أُريت ليلةَ القدر ثم أنسيتها وأراني صبحها أسجد في ماء وطين" قال: فمُطرنا ليلةَ ثلاثِ وعشرين، فصلى بنا رسول الله - صلَّى الله عليه وسلم -، فانصرف، وإنَّ أثر الماء والطين على جبهته وأنفه. قال: وكان عبد الله بن أُنيس يقول: ثلاث وعشرين. وانظر ما قبله.