وأخرجه البخاري (١٣٥٦) و (٥٦٥٧)، والنسائي في "الكبرى" (٨٥٣٤) من طريق سليمان بن حرب، بهذا الإسناد. وأخرجه بنحوه النسائي في "الكبرى" (٧٤٥٨) من طريق عبد الله بن جبْر، عن أنس. وهو في "مسند أحمد" (١٢٧٩٢)، و"صحيح ابن حبان" (٢٩٦٠) و (٤٨٨٣) و (٤٨٨٤). وفي هذا الحديث جواز استخدام غير المسلم، وعيادته إذا مرض، وفيه حسن العهد، واستخدام الصغير، وعرض الإسلام على الصبي، ولولا صحته منه، لما عرضه عليه، وفي قوله: "أنقذه بي من النار" دلالة على أنه صح إسلامه. (٢) هذا التبويب أثبتناه من هامش (هـ) ورمز لها بعلامة: صح. (٣) إسناده صحيح. سفيان: هو ابن سعيد الثوري. وأخرجه البخاري (٥٦٦٤)، ومسلم (١٦١٦)، والترمذي (٤١٨٧)، والنسائي في "الكبرى" (٧٤٥٩) من طريق سفيان الثوري، به. لكن لفظ الثوري عند مسلم: عادني رسول الله -صلَّى الله عليه وسلم- وأنا مريض وأبو بكر، وهما ماشيين. وأخرجه البخاري (٤٥٧٧)، ومسلم (١٦١٦)، والنسائي في "الكبرى" (١١٠٢٥) من طريق ابن جريج، والبخاري (٥٦٥١)، و (٦٧٢٣) و (٧٣٠٩)، ومسلم (١٦١٦)، وابن ماجه (١٤٣٦) و (٢٧٢٨) والنسائي في "الكبرى" (٧٤٥٦) و (٦٢٨٨) و (١١٠٦٩) =