وأخرجه ابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (١٤٤٣)، والطبرانى ٢٢/ (٧٥٦)، وابن منده في كتابه في "الصحابة" - كما في "الإصابة" ٧/ ١٥٦ - ، والمزي في ترجمة صحبيح من "تهذيب الكمال" ١٣/ ١١١ من طريق محمد بن يوسف الفريابي، بهذا الإسناد. (٢) إسناده صحيح. سفيان: هو ابن عيينة، وأبو سلمة: هو ابن عبد الرحمن بن عرف. وأخرجه البخاري (١٢٠٣)، ومسلم (٤٢٢) (١٠٦)، والنسائي في "الكبرى" (١١٣١)، وابن ماجه (١٠٣٤) من طريق سفيان بن عيينة، بهذا الإسناد. وأخرجه مسلم (٤٢٢) (١٠٦)، والنسائي (١١٣٢) من طريق يونس بن يزيد، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب وأبي سلمة، عن أبي هريرة. وأخرجه مسلم (٤٢٢) (١٥٧)، والترمذي (٣٦٩)، والنسائي (١١٣٣) و (١١٣٤) من طرق عن أبي هريرة. وهو في "مسند أحمد" (٧٢٨٥) و (٧٥٥٠)، و"صحيح ابن حبان" (٢٢٦٢). وانظر ما سيأتى برقم (٩٤٤). وفي الحديث أن السنة لمن نابه شيء في صلاته كإعلام من يستأذن عليه وتنبيه الإمام وغير ذلك أن يُسبح إن كان رجلًا، فيقول: سبحان الله، وأن تصفق إن كانت امرأة فتضرب بطن كلفها الأيمن على ظهر كفها الأيسر.