و"سنن النسائي الكبرى" (١١٢٣٤) وغيرهما. وفي روايتي ابن داسه وابن الأعرابي: والأنصار بجنبه، كما في هامشي (أ) و (هـ). ورواية أبي داود هذه مختصرة، يُفسِّرها رواية أحمد وابن حبان: يقول بعضهم لبعض: أمّا الرجل فأدركته رغبة في قريته، ورأفة بعشيرته. ورواية النسائي: فقالت الأنصار وهم أسفل منه ... (٢) إسناده صحيح. وأخرجه مسلم (١٧٨٠) من طريق شيبان بن فروخ، و (١٧٨٠) من طريق عبد الله ابن هاشم، عن بهز بن أسد، كلاهما عن سليمان بن المغيرة، بهذا الإسناد، مطولاً. وهو في "مسند أحمد" (١٠٩٤٨). وانظر ما قبله. (٣) إسناده صحيح. سفيان: هو ابن سعيد الثوري، والأعمش: هو سليمان بن مهران، وإبراهيم: هو ابن يزيد النخعي. وأخرجه البخاري (١٥٩٧) من طريق محمد بن كثير، بهذا الإسناد. وأخرجه مسلم (١٢٧٠)، والترمذي (٨٧٦)، والنسائي في "الكبرى" (٣٩٠٦) من طرق عن الأعمش، به.