وأخرجه مسلم (١٤٣٢) من طريق سفيان بن عيينة، عن أبي الزناد، عن الأعرج، به. وأخرجه أيضاً (١٤٣٢) من طريق سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة. وأخرجه (١٤٣٢) من طريق ثابت الأعرج، عن أبي هريرة، عن النبي - صلَّى الله عليه وسلم - فرفعه! وهو في "مسند أحمد" (٧٢٧٩)، و"صحيح ابن حبان" (٥٣٠٤) و (٥٣٠٥) وقال ابن حبان: قال لنا ابن قتيبة: عن أبي هريرة أن رسول الله - صلَّى الله عليه وسلم -، وأنا قصّرتُ به، لأن أصحاب الزهري كلهم كذا قالوا موقوفاً، والمسند هو آخر الحديث: ومن لم يُجب الدعوة. (١) إسناده صحيح. حماد: هو ابن زيد، وثابت: ابن أسلم البُناني. وأخرجه البخاري (٥١٦٨)، ومسلم (١٤٢٨)، وابن ماجه (١٩٠٨)، والنسائي في "الكبرى" (٦٥٦٧) من طريق حماد بن زيد، به. وأخرجه ضمن قصة زواجه -صلَّى الله عليه وسلم- بزينب مسلم (١٤٢٨) من طريق سليمان بن المغيرة، عن ثابت، به ... قال: ولقد رأيتنا أن رسولَ الله - صلَّى الله عليه وسلم - أطعمنا الخبزَ واللحمَ حين امتد النهار. وأخرجه مسلم (١٤٢٨) من طريق عبد العزيز بن صهيب، والنسائي في "الكبرى" (٦٥٦٨) من طريق عيسى بن طهمان، كلاهما عن أنس أن رسول الله - صلَّى الله عليه وسلم - أطعمهم خبزاً ولحماً. =