وأخرجه ابن أبي شيبة في "مصنفه" ١٢/ ٣٨٢ - ٣٨٣، وتمام في "فوائده" (٨٧٢)، والمزي في ترجمة خالد بن الفزر من "تهذيب الكمال" ٨/ ١٥١ من طريق يحيى بن آم وحده، به. وفي الباب عن بريدة الأسلمي، عند الطحاوي في "شرح معاني الآثار" ٣/ ٢٢٤، والطبراني في "الأوسط" (١٣٥) و (١٤٣١)، وفي"الصغير" (٣٤٠)، والبغوي في "شرح السنة" (٢٦٦٩) بذكر الشيخ الكبير، وانظر ما قبله لبقية الذين نهى عن قتلهم وللغلول من الغنائم. وعن أبي موسى الأشعري عند البزار (٣١٢٢)، والطبراني في "الصغير" (٥١٤)، والخطيب في "تاريخه" ٤/ ٢٩٦ وسنده حسن، لكن الدارقطني حكم بغرابته من هذا الطريق كما في "أطراف الغرائب" لأبي الفضل المقدسي. وعن أبي بكر الصديق من قوله لجيش الشام عند مالك في "موطئه" ٢/ ٤٤٧، وعبد الرزاق (٩٣٧٥)، وسعيد بن منصور (٢٣٨٣)، وابن أبي شيبة ١٢/ ٣٨٣، وأبي بكر المروزي في "مسند أبي بكر" (٢١)، والبيهقي ٩/ ٨٩ و٩٠ من طرق عن أبي بكر الصديق، مرسلات ورجالها ثقات، وإسناد أبي بكر المروزي متصل لكن في إسناده رجل ضعيف. ولم يذكر سعيد بن منصور في روايته الشيخ الكبير. وعن عمر بن الخطاب عند سعيد بن منصور في "سننه" (٢٤٧٦) ورجاله ثقات. (١) إسناده صحيح. الليث: هو ابن سعد. =