فأخرجه البخاري في "التاريخ الكبير" ٣/ ٨٧، والعقيلي في ترجمة حبان من "الضعفاء" ١/ ٣١٨، والبيهقي ٢/ ١٥١ من طريق موسى بن إسماعيل التبوذكي، بهذا الإسناد. وأخرجه النسائي في "مسند علي" - كما في "النكت الظراف"لابن حجر (١٤٦٤٥) - والدولابي في "الكنى" ١/ ١٧٣، والعقيلي في "الضعفاء" ١/ ٣١٨، وابن عدي في "الكامل" ٢/ ٨٣٠ من طريق عمرو بن عاصم الكلابي، عن حبان بن يسار، عن عبدالرحمن بن طلحة الخزاعي، عن محمد الباقر، عن محمد ابن الحنفية، عن علي مرفوعاً. وعبد الرحمن بن طلحة مجهول. قال الحافظ في "الفتح" ١١/ ١٥٧: ورواية موسى أرجح، ويحتمل أن يكون لحبان فيه سندان. وقال السخاوي في "القول البديع": رواية موسى أرجح، لأنه أحفظ. قلنا: لكن أعله البخاري في "التاريخ" برواية مالك له عن نعيم بن عبد الله المجمر، عن محمد بن عبد الله بن زيد، عن أبي مسعود. قال: وهذا أصح. قلنا: سلفت رواية مالك هذه برقم (٩٨٠). وحديث أبي حميد السالف برقم (٩٧٩) بنحوه. (٢) هذا التبويب أثبتناه من (د) و (هـ).