وأخرجه الترمذي (٨٤٧) من طريق وكيع، به. وقال: حديث حسن! وهو في "مسند أحمد" (٣٢٠٥). والعقيق: قال في "النهاية": هو موضع قريب من ذات عرق، قبلها بمرحلة أو مرحلتين قال: وهو وادٍ من أودية المدينة، مَسيل للماء. (١) إسناده ضعيف لجهالة حال حُكيمة - وتكنى أم حَكيم، وهي بنت أمية بن الأخنس - , ثم إنه قد اضُطرب في إسناده ومتنه اضطراباً شديداً، كما فصلناه في "مسند أحمد" عند الحديث (٢٦٥٥٨). وأخرجه ابن ماجه (٣٠٠٢) من طريق محمد بن إسحاق، عن يحيى بن أبي سفيان الأخنسيّ، به. ولفظه: "من أهل بعمرة من بيت المقدس كانت له كفارة لما قبلها من الذنوب". وأخرجه ابن ماجه أيضاً (٣٠٠١) من طريق سليمان بن سُحَيم، عن أم حكيم، به. بلفظ: "من أهل بعمرة من بيت المقدس غفر له". وهو في "مسند أحمد" (٢٦٥٥٨)، و"صحيح ابن حبان" (٣٧٠١).