وهو في "مسند أحمد" (١٤١٤٧) و (١٤٤٢٧)، و "صحيح ابن حبان" (٣٠٥٠). (١) إسناده صحيح. القعنبيُّ: هو عبد الله بن مسلمة. وهو في "موطأ مالك" ١/ ٢٣٢. وأخرجه مسلم (٩٦٢)، والترمذي (١٠٦٥)، والنسائي (١٩٩٩) من طريق يحيى ابن سعيد، بهذا الإسناد. وأخرجه مسلم (٩٦٢) من طريق عبد الرحمن بن مهدي، والنسائي (٢٠٠٠) من طريق خالد بن الحارث كلاهما عن شعبة، عن محمد بن المنكدر، عن مسعود بن الحكم، به. وأخرجه ابن ماجه (١٥٤٤) من طريق وكيع، عن شعبة، عن محمد بن المنكدر، عن مسعود بن الحكم، عن علي بن أبي طالب، ولفظه عنده: قام رسول الله -صلَّى الله عليه وسلم- لجنازة فقمنا، حتى جلس فجلسنا. فأوهم في روايته أن ذلك كان في جنازة واحدة بعينها، وهو خطأ، وإنما ذلك في زمنين مختلفين كما أوضحناه في تعليقنا على ابن ماجه. وهو في "مسند أحمد" (٦٢٣)، و"صحيح ابن حبان" (٣٠٥٦). ولفقه الحديث انظر التعليق على الحديث السالف برقم (٣١٧٢).