وهو في "مسند الطيالسي" (٣٨٨)، ومن طريقه أخرجه أحمد (٣٧٣٣) الترمذي في "الشمائل" (١٦٩)، والبيهقي في شعب الإيمان (٥٨٩٧)، والمزي في "تهذيب الكمال" في ترجمة سعْد بن عياض ١٠/ ٢٩٤. وأخرجه البخاري في "تاريخه الكبير" ٤/ ٦١، والشاشي في "مسنده" (٧٨٥)، والطبراني في الأوسط" (٢٤٦١) من طريق عمرو بن مرزوق، وأبو الشيخ في "أخلاق النبي -صلَّى الله عليه وسلم- ص ٢٠٢ من طريق مالك بن إسماعيل، كلاهما عن زهير، به. وأخرجه أحمد (٣٧٧٨)، والشاشي (٧٨٣) و (٧٨٤) من طريق إسرائيل بن يونس بن أبي إسحاق السبيعي، عن جده، بالحديث الثاني. ولقوله: كان النبي - صلَّى الله عليه وسلم - يعجبه الذراع، شاهد من حديث أبي هريرة عند البخاري (٣٣٤٠)، ومسلم (١٩٤) بلفظ: كنا مع النبي - صلَّى الله عليه وسلم - في دعوة فرفع إليه الذراع وكانت تعجبه. ولذكر السم الذي وضعته يهود في الشاة التي قدموها للنبي -صلَّى الله عليه وسلم- في خيبر شواهد من حديث أبي هريرة عند البخاري (٣١٦٩)، وانظر ما سيأتي عند المصنف برقم (٤٥٠٩) و (٤٥١٢). ْومن حديث عبد الله بن عباس عند أحمد (٢٧٨٤). ومن حديث أنس بن مالك عند البخاري (٢٦١٧)، ومسلم (٢١٩٠)، وسيأتي عند المصنف برقم (٤٥٠٨). وعن جابر سيأتي عند المصنف برقم (٤٥١٠). وعن أم مبشر سيأتي كذلك برقم (٤٥١٣) و (٤٥١٤). وعن أبي سعيد الخدري عند الحاكم ٤/ ١٠٩. وعن عائشة عند البخاري (٤٤٢٨) معلقا بصيغة الجزم. وانظر ما قبله.