وأخرجه الطحاوي في "شرح معاني الآثار" ٤/ ٢٠٣، وابن قانع في "معجم الصحابة" ٢/ ٣١٨، والطبراني ١٨/ (٦٦٦) من طريق أبي نعيم الفضل بن دُكين، بهذا الإسناد. وأخرجه الطبراني ١٨/ (٦٦٥) من طريق وكيع بن الجراح، عن مِسعر، عن عُبيد ابن الحَسَن، عن ابن معقل المزني، عن أناس من مزينة، عن غالب بن أبجر. وأخرجه عبد الرزاق (٨٧٢٨)، وابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (١١٣٣)، والطبراني ١٨/ (٦٦٨) من طريق سفيان بن عيينة، عن مِسعَر، عن عبيد بن الحسن، عن عبد الله بن معقل -وجاء عند الطبراني: عن رجل، بدل: عبد الله بن معقل-، عن رجلين من مزينة أتيا النبي - صلَّى الله عليه وسلم - فقالا: إن السَّنَة أصابتنا ... وانظر ما قبله. تنبيه: هذا الطريق أثبتناه من (أ) و (هـ)، وأشار في (أ) إلى أنه في رواية ابن العبد، قلنا: وهو في رواية ابن داسه أيضاً، لأن (هـ) عندنا بروايته. (٢) إسناده حسن. ابن طاووس: هو عبد الله، ووُهَيب: هو ابن خالد. وأخرجه النسائي (٤٤٤٧) من طريق سهل بن بكار -وتحرف في المطبوع إلى: سُهيل-، عن وُهيب، عن ابن طاووس، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن أبيه محمد ابن عبد الله بن عمرو بن العاص -قال مرة: عن أبيه، وقال مرة: عن جده-، وهذا الشك من سهيل بن بكار، فقد روى الحديث جماعة عن وُهَيب فلم يَشُكُّوا: =