ثابت: هو ابن أسلم البناني، ومعمر: هو ابن راشد. وهو في "مصنف عبد الرزاق" (٧٩٥٧) و (١٩٤٢٥)، ومن طريقه أخرجه أحمد (١٢٤٠٦)، وإسحاق بن راهويه في "مسنده" كما في "المختارة" للضياء بإثر (١٧٨٤)، والطبراني في "الدعاء" (٩٢٤)، والبيهقي في "السنن الكبرى" ٤/ ٢٤٠ و ٧/ ٢٨٧، وفي "الآداب" (٣٢٩)، وفي "شعب الإيمان" (٦٠٤٨) و (٦٠٤٩) و (٦٠٥٠)، والبغوي في "شرح السنة" (٣٣٢٠) وابن عساكر في "تاريخ دمشق" ٢٠/ ٢٥٢، والضياء المقدسي في "المختارة" (١٧٨٤). ووقع عند عبد الرزاق في الموضع الثاني: زبيباً، بدل زيتاً، وكذلك رواية أحمد وابن راهويه والطبراني والبيهقي في "السنن الكبرى" والبغوي وابن عساكر والضياء. ووقع عند عبد الرزاق أيضاً في الموضع الثاني: عن أنس أو غيره، وكذلك روايةُ أحمد وابن راهويه والبيهقي في "السنن الكبرى" والموضع الثالث من "الشعب" والبغوي والضياء. وأخرجه البزار (٢٠٠٧ - كشف الأستار)، والطحاوي في "شرح مشكل الآثار" (١٥٧٧) والبيهقي في "السنن الكبرى" ٧/ ٢٨٧، وفي "الآداب" (٥٧١) من طريق ابن أبي الشوارب، عن جعفر بن سليمان الضبعي، عن ثابت، عن أنس. ولم يشك. وأخرجه ابن حبان في "المجروحين" ٢/ ١٤٣، وأبو نعيم في "أخبار أصبهان" ٢/ ٢٨٠ وابن عساكر ٢٠/ ٢٥٢ - ٢٥٣ من طريق عبد الحكم بن عبد الله -ويقال: ابن زياد- القسملي البصري، عن أنس بن مالك. وعبد الحكم هذا قال ابن حبان: كان يروي عن أنس ما ليس من حديثه، وقال أبو نعيم الأصبهاني: روى عن أنس نسخة منكرة لا شيء. وأخرجه ابن السني في "عمل اليوم واليلة" (٤٨٢) من طريق قتادة، عن أنس. والإسناد إليه ضعيف. وستأتي قصة سعد بن عُبادة مطولة عند المصنف برقم (٥١٨٥) دون ذكر هذا الدعاء.