عليك سلام الله قيس بن عاصم ... ورحمته ما شاء أن يترحما وكقول الشماخ: عليك سلام من أديم وباركت ... يد الله في ذاك الأديم الممزق فالسنة لا تختلف في تحية الأحياء والأموات. (١) إسناده صحيح. زهير: هو ابن معاوية الجُعفي، والنّفيلي: هو عبد الله بن محمد بن علي بن نُفيل الحرَّاني. وأخرجه البخاري (٣٦٦٥) و (٥٧٨٤) و (٦٠٦٢)، والنسائي في "الكبرى" (٩٦٣٨) من طريق موسى بن عقبة، به. وأخرجه دون قصة أبي بكر البخاريُّ (٥٧٨٣) و (٥٧٩١)، ومسلم (٢٠٨٥)، وابن ماجه (٣٥٦٩) و (٣٥٧٠) و (٣٥٧٦)، والترمذي (١٧٣١)، والنسائي في "الكبرى" (٩٦٣٥) و (٩٦٣٦) و (٩٦٣٧) و (٩٦٤١ - ٩٦٤٩) و (٩٦٥١) و (٩٦٥٢) من طرق عن عبد الله بن عمر. زاد الترمذي في روايته والنسائي في الموضعين الأخيرين: قالت أم سلمة: فكيف يصنع النساء بذيولهن؟ قال: "يرخين شبراً" فقالت: إذاً تنكشف أقدامهن، قال: "فيُرخينه ذراعاً لا يزدْن عليه". وهو في "مسند أحمد" (٤٤٨٩) و (٥١٧٣)، و"صحيح ابن حبان" (٥٦٨١). =